أول رد للبوليساريو على جلوس غوتيريس بجانب محمد السادس في قمة أبيدجان...
AtlasAbInfo- الأيام
أفادت مصادر مطلعة، من داخل قاعة قمة أبيدجان، أن وفد جبهة البوليساريو، يعيش حالة من الارتباط والتخبط، بعد جلوس الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، إلى جانب الملك محمد السادس، داخل القاعة التي تحتضن القمة بحضور حوالي 83 رئيس دولة وحكومة.
وأضافت ذات المصادر، أن هذا التخبط انعكس على زعيم جبهة البوليساريو، والوفد المرافق له، عند رؤيتهم، لغوتيريس، بجانب الملك محمد السادس، في صورة نقلتها وسائل إعلام أفريقية وأوروبية.
وأوضحت ذات المصادر، أن هذا الأمر دفع وفد الجبهة، إلى التعبير عن خوفه، من أن يتم استغلال، هذه الصورة، في أي تطورات مستقبيلة تخص النزاع المفتعل حول مغربية الصحراء.
وجلس الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، إلى جانب الملك محمد السادس، داخل القاعة التي تحتضن القمة بحضور حوالي 83 رئيس دولة وحكومة، واعتبر مراقبون أن مكان جلوس العاهل المغربي، يعد رسالة قوية تؤكد على مكانة المملكة المغربية التي صارت تحظى بها داخل المتجمع الدولي.
يأتي هذا، بعدما أكد رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، موسى فاكي، اليوم الثلاثاء بأبيدجان، أن إفريقيا استعادت وحدتها بعودة المغرب إلى أسرته المؤسسية، الاتحاد الإفريقي.
ورحب فاكي في كلمة، خلال افتتاح القمة الخامسة الاتحاد الإفريقي -الاتحاد الأوربي، بـ”العودة السعيدة” للمملكة المغربية إلى الاتحاد الإفريقي، “وهي العودة التي يجسدها حضور ومشاركة الملك محمد السادس في أشغال هذه القمة”.
وأكد فاكي أنه “بهذه العودة، تكون إفريقيا قد استعادت توازنها”.
وكانت أغلبية ساحقة من 39 دولة إفريقية قد أيدت عودة المملكة المغربية إلى الاتحاد الإفريقي خلال القمة الثامنة والعشرين للمنظمة القارية التي احتضنتها أديس أبابا في يناير المنصرم.
وتعرف هذه القمة حضور أزيد من 5300 مشاركا من ضمنهم العديد من رؤساء الدول والحكومات، الذين يمثلون بلدانا إفريقية وأوربية، ووفود عن دول أخرى وعن مفوضية الاتحاد الأوربي ومنظمات دولية وإقليمية وشبه إقليمية.
وتنظم القمة الخامسة للاتحاد الإفريقي- الاتحاد الأوربي التي تشكل إطارا مؤسساتيا حقيقيا، لمناقشة مستقبل العلاقات بين القارتين تحت شعار “الاستثمار في الشباب من أجل مستقبل مستدام”. وتعد هذه أول قمة تنعقد في إفريقيا جنوب الصحراء.
وإضافة إلى موضوع الشباب، الموضوع الرئيسي، ستنكب قمة الاتحاد الإفريقي -الاتحاد الأوربي أيضا على عدد من المواضيع التي لا تقل أهمية، منها السلم والأمن، والحكامة، والديمقراطية، وحقوق الإنسان، والهجرة، والتنقل، والاستثمارات، والتجارة، وتطوير الكفاءات، وإحداث فرص الشغل.
أفادت مصادر مطلعة، من داخل قاعة قمة أبيدجان، أن وفد جبهة البوليساريو، يعيش حالة من الارتباط والتخبط، بعد جلوس الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، إلى جانب الملك محمد السادس، داخل القاعة التي تحتضن القمة بحضور حوالي 83 رئيس دولة وحكومة.
وأضافت ذات المصادر، أن هذا التخبط انعكس على زعيم جبهة البوليساريو، والوفد المرافق له، عند رؤيتهم، لغوتيريس، بجانب الملك محمد السادس، في صورة نقلتها وسائل إعلام أفريقية وأوروبية.
وأوضحت ذات المصادر، أن هذا الأمر دفع وفد الجبهة، إلى التعبير عن خوفه، من أن يتم استغلال، هذه الصورة، في أي تطورات مستقبيلة تخص النزاع المفتعل حول مغربية الصحراء.
وجلس الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، إلى جانب الملك محمد السادس، داخل القاعة التي تحتضن القمة بحضور حوالي 83 رئيس دولة وحكومة، واعتبر مراقبون أن مكان جلوس العاهل المغربي، يعد رسالة قوية تؤكد على مكانة المملكة المغربية التي صارت تحظى بها داخل المتجمع الدولي.
يأتي هذا، بعدما أكد رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، موسى فاكي، اليوم الثلاثاء بأبيدجان، أن إفريقيا استعادت وحدتها بعودة المغرب إلى أسرته المؤسسية، الاتحاد الإفريقي.
ورحب فاكي في كلمة، خلال افتتاح القمة الخامسة الاتحاد الإفريقي -الاتحاد الأوربي، بـ”العودة السعيدة” للمملكة المغربية إلى الاتحاد الإفريقي، “وهي العودة التي يجسدها حضور ومشاركة الملك محمد السادس في أشغال هذه القمة”.
وأكد فاكي أنه “بهذه العودة، تكون إفريقيا قد استعادت توازنها”.
وكانت أغلبية ساحقة من 39 دولة إفريقية قد أيدت عودة المملكة المغربية إلى الاتحاد الإفريقي خلال القمة الثامنة والعشرين للمنظمة القارية التي احتضنتها أديس أبابا في يناير المنصرم.
وتعرف هذه القمة حضور أزيد من 5300 مشاركا من ضمنهم العديد من رؤساء الدول والحكومات، الذين يمثلون بلدانا إفريقية وأوربية، ووفود عن دول أخرى وعن مفوضية الاتحاد الأوربي ومنظمات دولية وإقليمية وشبه إقليمية.
وتنظم القمة الخامسة للاتحاد الإفريقي- الاتحاد الأوربي التي تشكل إطارا مؤسساتيا حقيقيا، لمناقشة مستقبل العلاقات بين القارتين تحت شعار “الاستثمار في الشباب من أجل مستقبل مستدام”. وتعد هذه أول قمة تنعقد في إفريقيا جنوب الصحراء.
وإضافة إلى موضوع الشباب، الموضوع الرئيسي، ستنكب قمة الاتحاد الإفريقي -الاتحاد الأوربي أيضا على عدد من المواضيع التي لا تقل أهمية، منها السلم والأمن، والحكامة، والديمقراطية، وحقوق الإنسان، والهجرة، والتنقل، والاستثمارات، والتجارة، وتطوير الكفاءات، وإحداث فرص الشغل.

ليست هناك تعليقات